لا املك من نفسي شيئا....لا املك منها إلا أحلامي المبعثرة من حولي....فمن حولي تمتد الأسلاك الشائكة
اخرج من بينها يداي لعلها تعانق هناك النجوم...تجرحني الأشواك... ينزف دمي...تنبت علي قبر الحلم الأزهار
وتحلق فوقه طيور لا تعلم لها أوطان فقد كنت أحيا هنا ذات يوم ليس لي وطن...لا اعرف لنفسي عنوان
قد ضاعت هويتي...سقطت مني يوم حاولت أن أتحرر من تلك القضبان
هذا المفتاح أمامي وتلك الأغلال تكبلني...أمسكت المفتاح...ألقيته من خلف الأسوار فانا لا املك أن أصبح حرة
لا اعلم كيف تكون إلا في الأحلام...أنا اسطوره قد تجدها يوما مسجونة علي الجدران...نقشها بيديه السجان
ما أنا إلا اسطوره مسجونة في نقش في معبد تهاوي علي رأس الرهبان...لا املك من نفسي إلا قطرات
قد سقطت يوما علي قبر الأيام
حين حاولت أن أتحرر من اسري فألقيت بيدي المفتاح...فقيودي حرية...وأنيني ليس إلا صوت صرير الأبواب
من أنت لتخبرني باني لا اعلم للحرية عنوان فتلك حربتي تحلق خارج جسدي وتسافر بي وتدور ما بين الأكوان
ربما لا املك عنوان...لا املك وطن .
إلا أنني اسكن وطني...اسكن ما بين الشواطئ...فانا اسكن في كل الأوطان
اخرج من بينها يداي لعلها تعانق هناك النجوم...تجرحني الأشواك... ينزف دمي...تنبت علي قبر الحلم الأزهار
وتحلق فوقه طيور لا تعلم لها أوطان فقد كنت أحيا هنا ذات يوم ليس لي وطن...لا اعرف لنفسي عنوان
قد ضاعت هويتي...سقطت مني يوم حاولت أن أتحرر من تلك القضبان
هذا المفتاح أمامي وتلك الأغلال تكبلني...أمسكت المفتاح...ألقيته من خلف الأسوار فانا لا املك أن أصبح حرة
لا اعلم كيف تكون إلا في الأحلام...أنا اسطوره قد تجدها يوما مسجونة علي الجدران...نقشها بيديه السجان
ما أنا إلا اسطوره مسجونة في نقش في معبد تهاوي علي رأس الرهبان...لا املك من نفسي إلا قطرات
قد سقطت يوما علي قبر الأيام
حين حاولت أن أتحرر من اسري فألقيت بيدي المفتاح...فقيودي حرية...وأنيني ليس إلا صوت صرير الأبواب
من أنت لتخبرني باني لا اعلم للحرية عنوان فتلك حربتي تحلق خارج جسدي وتسافر بي وتدور ما بين الأكوان
ربما لا املك عنوان...لا املك وطن .
إلا أنني اسكن وطني...اسكن ما بين الشواطئ...فانا اسكن في كل الأوطان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق