إنها تلك العلاقات التي تولد ومعها النهايات تعانقها فلا تعلم متى تأتى النهاية ولكنك تنتظرها وتتخيل لها ألاف الكلمات
وترتبها وتنمقها وتستعد لها فتتجمع دموعك دون إرادتك في عينيك عندما تتذكر أن النهاية أتيه وتكتفي بتلك النظرة الحائرة
والابتسامة المزيفة المرسومة على شفتيك حتى تنتهي بسلاسة
وفى بعض الأحيان تكتفي بتلك الأمنية الكاذبة ليتنا لم نلتقي يوما حتى لا اعتاد عليك وأحيانا تتسلح بقوة مزيفه تتصنعها حتى لا يتألم الأخر معك ولكن في كل الأحوال إنها النهاية التي تمزقنا دون أن نختار
فعندما اقتربنا اعتقدت بان ليس لنا نهاية ...بأنها البداية الوحيدة التي لن تأتى لها نهاية إلا نهاية واحدة لا نملك من أمرها شيء
واقتربنا واقتربت منا الأيام ....دارت بيننا وأصبحت انتظر تلك اللحظة التي تكون الأخيرة
انتظر تلك الرسالة التي تأتيني يوما لتخبرني بأنها رسالتك الأخيرة ....تلك التي لن يكون بعدها بيننا رسائل
انتظر تلك اللحظة التي استمع لصوتك فيها يحتضنني لتكون تلك هي المرة الأخيرة التي سأحتمي بين أحضان صوتك
لا اعلم إن كنت سأبكى لحظتها للمرة الأخيرة بين أحضانك أم أن دموعي ستتجمد وترفض النزول
هل سأنظر لك و أطيل النظر و أحاول رسم ملامحك لاحتفظ بصورتك ...أم أنني سأرحل بعيوني بعيدا عنك حتى لا ترى حزنها
لا اعلم إلا أنني ما تمنيت يوما أن ارحل عنك ....ما تمنيت أن ابتعد عنك
فقد اشتقت لك طويلا ....بحثت عنك كثيرا بين كل أوراقي حتى وجدتك
فليتك ما رحلت
وترتبها وتنمقها وتستعد لها فتتجمع دموعك دون إرادتك في عينيك عندما تتذكر أن النهاية أتيه وتكتفي بتلك النظرة الحائرة
والابتسامة المزيفة المرسومة على شفتيك حتى تنتهي بسلاسة
وفى بعض الأحيان تكتفي بتلك الأمنية الكاذبة ليتنا لم نلتقي يوما حتى لا اعتاد عليك وأحيانا تتسلح بقوة مزيفه تتصنعها حتى لا يتألم الأخر معك ولكن في كل الأحوال إنها النهاية التي تمزقنا دون أن نختار
فعندما اقتربنا اعتقدت بان ليس لنا نهاية ...بأنها البداية الوحيدة التي لن تأتى لها نهاية إلا نهاية واحدة لا نملك من أمرها شيء
واقتربنا واقتربت منا الأيام ....دارت بيننا وأصبحت انتظر تلك اللحظة التي تكون الأخيرة
انتظر تلك الرسالة التي تأتيني يوما لتخبرني بأنها رسالتك الأخيرة ....تلك التي لن يكون بعدها بيننا رسائل
انتظر تلك اللحظة التي استمع لصوتك فيها يحتضنني لتكون تلك هي المرة الأخيرة التي سأحتمي بين أحضان صوتك
لا اعلم إن كنت سأبكى لحظتها للمرة الأخيرة بين أحضانك أم أن دموعي ستتجمد وترفض النزول
هل سأنظر لك و أطيل النظر و أحاول رسم ملامحك لاحتفظ بصورتك ...أم أنني سأرحل بعيوني بعيدا عنك حتى لا ترى حزنها
لا اعلم إلا أنني ما تمنيت يوما أن ارحل عنك ....ما تمنيت أن ابتعد عنك
فقد اشتقت لك طويلا ....بحثت عنك كثيرا بين كل أوراقي حتى وجدتك
فليتك ما رحلت
الحاجه الوحيده
ردحذفاللى بتخلى للمدونه طعم
ان الواحد يكتب فيها احساسه بس
بغض النظر عن اذا كان الواحد مستنى اى شخص ملوش لازمه يعدى او ليه لازمه يعدى
انا بس حبيت اعلق واقلوك
المدونه دى
اكيد انتى بتصبى فيها احساسك
واضح قوى قوى
لانها جميله جدا
ربنا يزود البوستات الحلوه دى
انا قريت التانى كمان
بس هعلق واقول
جامد جدا الكلام
انا مش شاعر
بس الكلام الحلو بيبان