من بين كل تلك الاحتمالات أيقنت بأنك أنت الأكيد....ربما نختلف كثيرا فتلك هي طبيعة الحياة....... الاختلاف
ولكن ما بيننا له مذاق خاص ....الاختلاف حتى التلاقي....فمن منا يكمل الأخر ومن منا يمتلك تلك القطعة التي تكتمل بوجودها اللوحة
ربما في لحظات امتلك لك الأمان لترسو من بين أحزانك وأحيانا تصبح أنت مظلتي التي تحميني من أمطار الأيام
وفى لحظه أتحول من طفلتك لرحم أم يضمك وتتحول أنت من طفل ضائع يبحث عن الأمان لأب يتناسى كل شيء إلا البحث عن طفلته ويعبر بيديها كل الطرق ليوصلها لبر الأمان
ربما تختلف بيننا الكلمات ..... ربما لا تستطيع أن تتجول بين ايامي كثيرا وافقد أحيانا الطريق لعينيك أو تضل يدي طريقها لكتفك ولا تستطيع التربيت عليه
إلا إننا دائما ما نلتقي في مكان ما بعيد عن كل التراهات....بعيد عن ماديات لا معنى لها..... بعيد عن كل تلك الأسئلة التي ليس لها جواب
ليس لجهل منا ولكن لحماقة منهم فانا لا اعلم كيف اسمع ندائك بلا صوت أو كيف تراني دون أن أكون أمامك
ربما يسكني جزء من روحك يهفوا لوجودك ويسكنك جزء من كياني يدعوني دائما إليه
أنكون نحن ما يكتمل دائما حتى لو لم يكتمل ...انه الظل الذي لا يقترب أبدا من صاحبه إلا انه لا يفارقه
وان التقيا يتوحدا في واحد صحيح وان افترقا يتلازما
هل افقد يوما ظلي وأسير هائمة أفتش عما تبقى من تلك الأيام....إنها تلك الأسطورة وأنا مؤمنه بتلك الأساطير
"من يفقد ظله يقترب من نهايته" وأنا إن فقدتك ستكون تلك نهايتي
معك أصبحت أؤمن بالأساطير وتلك الأرواح الطيبة التي كانت في زمان ما بعيد وافترقت في الأثير فأخذت تبحث عن بعضها البعض وحين التقيا في زمان أخر كان يعرف كل منهما الأخر
فعندما اقتربت من عالمك أيقنت بأنه أصبح يتوجب علّى الإيمان بما وراء الطبيعة إيمان مطلق
فقد أيقنت بان هناك من تلقاه في عالم أخر عندما تغمض عينيك فتنفصل تلك الأرواح الشفافة لتلتقي في الأثير البعيد.... لتهمس وتتواصل وتعود لتلك الأجساد....بعد أن تشعر بالأمان لأنها معا خارج كل الماديات
ولكن ما بيننا له مذاق خاص ....الاختلاف حتى التلاقي....فمن منا يكمل الأخر ومن منا يمتلك تلك القطعة التي تكتمل بوجودها اللوحة
ربما في لحظات امتلك لك الأمان لترسو من بين أحزانك وأحيانا تصبح أنت مظلتي التي تحميني من أمطار الأيام
وفى لحظه أتحول من طفلتك لرحم أم يضمك وتتحول أنت من طفل ضائع يبحث عن الأمان لأب يتناسى كل شيء إلا البحث عن طفلته ويعبر بيديها كل الطرق ليوصلها لبر الأمان
ربما تختلف بيننا الكلمات ..... ربما لا تستطيع أن تتجول بين ايامي كثيرا وافقد أحيانا الطريق لعينيك أو تضل يدي طريقها لكتفك ولا تستطيع التربيت عليه
إلا إننا دائما ما نلتقي في مكان ما بعيد عن كل التراهات....بعيد عن ماديات لا معنى لها..... بعيد عن كل تلك الأسئلة التي ليس لها جواب
ليس لجهل منا ولكن لحماقة منهم فانا لا اعلم كيف اسمع ندائك بلا صوت أو كيف تراني دون أن أكون أمامك
ربما يسكني جزء من روحك يهفوا لوجودك ويسكنك جزء من كياني يدعوني دائما إليه
أنكون نحن ما يكتمل دائما حتى لو لم يكتمل ...انه الظل الذي لا يقترب أبدا من صاحبه إلا انه لا يفارقه
وان التقيا يتوحدا في واحد صحيح وان افترقا يتلازما
هل افقد يوما ظلي وأسير هائمة أفتش عما تبقى من تلك الأيام....إنها تلك الأسطورة وأنا مؤمنه بتلك الأساطير
"من يفقد ظله يقترب من نهايته" وأنا إن فقدتك ستكون تلك نهايتي
معك أصبحت أؤمن بالأساطير وتلك الأرواح الطيبة التي كانت في زمان ما بعيد وافترقت في الأثير فأخذت تبحث عن بعضها البعض وحين التقيا في زمان أخر كان يعرف كل منهما الأخر
فعندما اقتربت من عالمك أيقنت بأنه أصبح يتوجب علّى الإيمان بما وراء الطبيعة إيمان مطلق
فقد أيقنت بان هناك من تلقاه في عالم أخر عندما تغمض عينيك فتنفصل تلك الأرواح الشفافة لتلتقي في الأثير البعيد.... لتهمس وتتواصل وتعود لتلك الأجساد....بعد أن تشعر بالأمان لأنها معا خارج كل الماديات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق