فنجان من القهوة المرة وبعض الأوراق، وقلم ينزف حبرا ووريقات بيضاء فارغة ، مئات من علامات الاستفهام تتراقص فوق أوراقي، واحفرها على جدران حجرتي وجدران قلبي
أسئلة وأسئلة لا احمل لها أجابه، الكثير من لماذا؟ مبعثره بين الكلمات، علامات التعجب، علامات استفهام، حيرة، فتلك هي أيامي مجموعه من علامات الاستفهام تعانق علامات التعجب، وتنتهي بتلك ألنقطه اللعينة، ولا اعلم أتكون من بعدها البداية، من أول السطر أم أغلق من خلفها الأوراق
عندما تجد الألم يعتصر أعصابك ويتخلل ما بين خلايا جسدك، عندما تجد نفسك تتجه لأقرب المرايا إليك، وتقف أمامها تحدق بذهول
أهذى أنا؟ أتلك هي ملامحي؟
إنها تشبهني، و لكنى لا اعرفها
عندما تشعر بأنك تقف في منطقه وسط ما بين الحياة و اللا حياه، بين كل شيء و اللاشيء، عندما تشعر بالكلمات تائهة فوق شفتيك تتأرجح ما بين الخروج والصمت، فتفضل الصمت على خروج الكلام مذبوح
عندما تشعر بان جسدك يخذلك ويفقد مقاومته لكل شيء، ويتوسل إليك راجيا أن تتركه ينهار، وتعاندك تلك الأيام
أتلهوا بك وتتلاعب؟ أم أنها تنتظر حتى تنسحب أنت منها؟
تستند على حزنك وتلقى بجسدك على اقرب مقعد وتفضل الصمت من جديد، وتقفز الأسئلة أمام عينيك، ما اقسي تلك الأيام على قلبك
وكأنها تخشى أن يفرح فينسى طعم الأحزان ما إن يجد نفسه وقد استكان وهدأت من حوله الأمواج، حتى تعصف به كل رياح الدنيا وتحطم مراكبه من جديد
لماذا كنا؟ ولماذا بدئنا؟ ولماذا فتحت لنا الدنيا كل الأبواب لندخل منها؟ أنوع جديد من فنون التعذيب؟
فهي تهديك كل ما تتمنى لتستمتع للحظات وتعتاد عليه وتختطفه منك، وتعود وحيدا من جديد ويزداد عليك عذاب الحنين، إنها لعبة الحياة معك....لعبة الألم و الأيام
أسئلة وأسئلة لا احمل لها أجابه، الكثير من لماذا؟ مبعثره بين الكلمات، علامات التعجب، علامات استفهام، حيرة، فتلك هي أيامي مجموعه من علامات الاستفهام تعانق علامات التعجب، وتنتهي بتلك ألنقطه اللعينة، ولا اعلم أتكون من بعدها البداية، من أول السطر أم أغلق من خلفها الأوراق
عندما تجد الألم يعتصر أعصابك ويتخلل ما بين خلايا جسدك، عندما تجد نفسك تتجه لأقرب المرايا إليك، وتقف أمامها تحدق بذهول
أهذى أنا؟ أتلك هي ملامحي؟
إنها تشبهني، و لكنى لا اعرفها
عندما تشعر بأنك تقف في منطقه وسط ما بين الحياة و اللا حياه، بين كل شيء و اللاشيء، عندما تشعر بالكلمات تائهة فوق شفتيك تتأرجح ما بين الخروج والصمت، فتفضل الصمت على خروج الكلام مذبوح
عندما تشعر بان جسدك يخذلك ويفقد مقاومته لكل شيء، ويتوسل إليك راجيا أن تتركه ينهار، وتعاندك تلك الأيام
أتلهوا بك وتتلاعب؟ أم أنها تنتظر حتى تنسحب أنت منها؟
تستند على حزنك وتلقى بجسدك على اقرب مقعد وتفضل الصمت من جديد، وتقفز الأسئلة أمام عينيك، ما اقسي تلك الأيام على قلبك
وكأنها تخشى أن يفرح فينسى طعم الأحزان ما إن يجد نفسه وقد استكان وهدأت من حوله الأمواج، حتى تعصف به كل رياح الدنيا وتحطم مراكبه من جديد
لماذا كنا؟ ولماذا بدئنا؟ ولماذا فتحت لنا الدنيا كل الأبواب لندخل منها؟ أنوع جديد من فنون التعذيب؟
فهي تهديك كل ما تتمنى لتستمتع للحظات وتعتاد عليه وتختطفه منك، وتعود وحيدا من جديد ويزداد عليك عذاب الحنين، إنها لعبة الحياة معك....لعبة الألم و الأيام
اجد الالم يعتصر اعصابى .. اسئله واسئله لا احمل لها اجابه
ردحذفلا اعلم
أتكون من بعدها البدايه من اول السطر
ام اغلق من خلفها الكراس
علامات التعجب تزاحم علامات استفهامي
اشعر باني اقف فى منطقه وسطى
مابين الحياه
واللا حياه
شكرا .. بس
بس وبعدين ..
وبعدين دى عند ربنا
ردحذفملناش يد فيها غير اننا نصبر ونقول يارب
Eman Mokhtar (Egypt) wrote
ردحذفat 10:37am on November 27th, 2008
يخرب بيت كدة ... مها بجد قلبي وجعني والله .. ..
Kholoud ElSayed (Egypt) wrote
ردحذفat 1:30pm on November 27th, 2008
لازم تكون بداية
إوعى تقفلى الكراس
الكتابات القادمة بألوان الطيف
وهترسم زهرة عباد شمس صفرا ووردة بلدى حمرا وسما صافية زرقا
ونقطة .. ومن أول السطر
Riham Abdallah wrote
ردحذفat 4:12pm on November 27th, 2008
بجد حلوه اووووووي
مفيش جمله فيها مش حقيقه
كلها حقيقيه
والصوره كماان معبره جدااااااااا عن كلامك
انتي فظيعه يا مها بجد جميله
كل قصائدك تدل علي رقه مشاعرك
وصفائك للنفس
ربنا يوفقك
Asmaa Karam (Egypt) wrote
ردحذفat 4:27pm on November 27th, 2008
اصدق الكلام هو مايخرج من القلب ليدخل الى القلب
ولكن هذا الكلام لم يخترق قلبى فقط.... ولكن
تشربه وجدانى
انتى هايلة يا مها
والكلام ساحر
جامدة اخر حاجة