لماذا دوما تختار أن تكون وحيدا؟ لماذا ترحل وتسافر في دنيا الخوف بلا حقائب تحملها؟
لماذا تبكى دوما وحيدا؟ لماذا تترك قلبك ينزف ألما؟
وترسم تلك البسمة على شفتيك، وإذا ما أشتد بك الحزن تبنى من حولك الأسوار، وتغلق خلفك ألاف الأبواب
تدخل شرنقتك وتعلن حاله من الصمت، ويضيع من شفتيك الكلام
أتخشى أن اسمع صوتك مكسور؟ أم تخشى أن أبكى ألمك؟
وأتألم وأنا أرى جرحك، ما كنت معك لأسمع صوتك فرحا، ولأشاركك ضحكك وأحلامك، ونلعب بتلك البالونات الملونة، ونطلق طائرات ورقيه لتحلق ما بين السحاب، وارحل عنك إذا ما جئت بأحزانك
أتعلم بان حزنك ينبض في عروقي، وصرخة صمتك تشق سمائي تناديني بصوتك، لأسمع همس أحزانك
مزق شرنقتك وتعالى، سافر بأجنحة أحلامك لتحلق حيث تفتح ما بين عتمه الأحزان طاقه نور، يتسلل منها شعاع
يملئ من حولك تلك الأيام، ينشر الدفء، هنا أرضك، هنا وطنك أيها الضاحك الحزين، لا تحيى وحيدا وهناك من يناديك
لماذا تبكى دوما وحيدا؟ لماذا تترك قلبك ينزف ألما؟
وترسم تلك البسمة على شفتيك، وإذا ما أشتد بك الحزن تبنى من حولك الأسوار، وتغلق خلفك ألاف الأبواب
تدخل شرنقتك وتعلن حاله من الصمت، ويضيع من شفتيك الكلام
أتخشى أن اسمع صوتك مكسور؟ أم تخشى أن أبكى ألمك؟
وأتألم وأنا أرى جرحك، ما كنت معك لأسمع صوتك فرحا، ولأشاركك ضحكك وأحلامك، ونلعب بتلك البالونات الملونة، ونطلق طائرات ورقيه لتحلق ما بين السحاب، وارحل عنك إذا ما جئت بأحزانك
أتعلم بان حزنك ينبض في عروقي، وصرخة صمتك تشق سمائي تناديني بصوتك، لأسمع همس أحزانك
مزق شرنقتك وتعالى، سافر بأجنحة أحلامك لتحلق حيث تفتح ما بين عتمه الأحزان طاقه نور، يتسلل منها شعاع
يملئ من حولك تلك الأيام، ينشر الدفء، هنا أرضك، هنا وطنك أيها الضاحك الحزين، لا تحيى وحيدا وهناك من يناديك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق