تحديث لما نشر سابقا
كان هذا تعليق "اميرة بهى الدين" كاتبة تلك النصوص او الفصول من الحكايه
هذا ليس حوار بين النصوص ، بل هي حكايه النصوص وماخلف النصوص .. الحكايه ، الاقتراب البعد الاختفاء الالتصاق الشد الجذب ، حكايه ماخلف النصوص ...
رصصيتها لتظهر الحكايه التي لم تنتهي وتتمني لها نهايه سعيده تأتي بنص سعيد يكمل الحكايه ؟؟؟
تذكري نفسك وتذكريه بالحكايه ، بالقصه التي وراء النصوص ، كيف كنا وكيف بعدنا وكيف اقتربنا وكيف تجاوزنا ، كيف احتاجك وتحتاجني ، وكيف احبك وتحبني بكل معاني الحب والاخوه والصداقه ، كيف افتقدك !! فهل تفتقدني ؟؟؟ هذا السؤال الذي يأتي من النصوص في حكايته والفصل الاخير لم يكتب بعد ، افتقدك ، فهل تفتقدني ؟؟ انتظر الاجابه ربما منه ربما من العفاريت ربما منك ، الاجابه التي ستاتي بنص جديد يكمل الحكايه ، وحتي تاتي الاجابه انا انتظر وانت تنتظري
فى انتظار النص الذى يكمل تلك النصوص
فكرت اكتب .... فكتبت هي !!!! ولم تكن المرة الاولي بيننا ولن تكون الاخيرة !!!!
وكان هذا الحوار بين نصوصها
ففى بعض الاحيان تهرب منا الكلمات رغم احتياجنا لها فتحمل ارواحنا حبر وتنثرة على سطورها فتخرج كلماتنا على اوراقها فنبتسم وتقول لنا كلمتها السحريه العفاريت
نعم انها حقا العفاريت التى تهمس لها فتبوح هى بما نشعر دون ان تكون معنا لانها وببساطه قارئة الارواح واثق فى قرائتها للارواح واصدقها انها اميرة بهى الدين
وكان بيننا حكايات فى سطور ورسائل فى كلمات
النصوص منشورة فى مدونة ياما دقت على الراس طبول
24 يوليو 2009
صديقين وفقط ...............!!!
لماذا لااقول لصديقي اني احبه اذا كنت احبه .. وانا فعلا احبه واحبه !!!
لكني لااحبه احبه بل احبه !!!!! .
وعندما اقول له احبك يفهم معني حبي ونوعه وحقيقه احساسي .
وحين يقول لي احبك افهم مقصده ومعناه وطبيعه مشاعره .
وحين يغيب افتقده وحين اغيب اوحشه وحين نبعد لاتشرق في ايامنا شمس ولاتسطع في سماءنا نجوم ويبقي ليلنا موحش !!!
لماذا لااقول لصديقي " وحشتني " واني افتقدك وافتقدك حنانك وحميميه حوارك ودفء مشاعرك ..
لماذا لااقول له اني احبه واثقه من انه سيفهمني كما ينبغي ان يفهمني ولن يفهمني كما اخاف ان يفهمني ..
فهو صديقي تجمعنا مشاعر نفهمها جيدا...